سَمِعْتُكَ قَبْلَ هَالّمَرَّهْ تَقُوْلُ : أَنَّ الزَّعَلْ مَرْفُوْعٌ
عَلامِكْ كِنَّيْ أَشُوْفَكْ تُحَاوِلُ تَبْتَعِدُ عَنِّيْ !
وَشْ الْمَمْنُوْعُ عَلِّمْنِيَ ؟ مَدَامِكَ تَعْشَقْ الْمَمْنُوْعُ ؟!
تَبْيّنِيْ أَكْتُبُ جُرُوْحِيْ عَلَىَ الْصَفَحَاتْ ,, وَأُغَنِّي ~
تَبْيّنِيْ أُسْكِتَ لِظُلْمِكْ ؟ وَأَقُوْلُ لَغَلْطَتكِ مَسْمُوعْ !
غَرِيْبَهْ كَأَنَّكَ قَبْلَ شُوَيْ مَا خَيَّبَتْ لِيَ ظَنّيَ !..
أَنَا الْلِيْ لافْزّعَ قَلْبِكَ أَصِيْرُ فِيْ دَاخِلِيَّ مَفْزُوعَ ,,
وَأَنَا الَّلِيْ لا عَنَتْ رِجْلَكَ كَأَنِّيْ صِرْتُ مَتِّعْنِيْ ^_*
وَأَنَا الَلْيَ لَوْ تَبَيُّنِيٌّ [ مَاءً ] أَجِيْلِكْ يَالَغَلا [ يَنْبُوْعَ ]
عُيُوْنِكِ لَوْ تَبَيْ أَحْلِفُ وَأَنَا ظَمْيَانِ يَّسْقِنِيْ ،،
تِجَافِيْنِيْ وَتَهْجُرُنِي ’’ وَأَصْبِرُ قَلْبِيْ الْمَفْجُوعِ ..
وَأُحَاوِلُ أُخْفِيَ الْدَّمْعَهْ عَلَيْكَ !! وَلَوْ ضَحِكَ سِنِّيّ ~
وَاذّا ذَنْبِيَ جُعِلْتُ أَسْمَك عَلَىَ كَفِّ الْحَشَا [ مَطْبُوْعٌ ]
ذُنُوْبِيْ هِيَ عُيُوْبِيْ..{ لَوْ أَتُوْبُ أَكِيْدْ يَشُقُّنِي
تَحْسَبُ انّيّ وَأَنَا أَجِيْلِكْ مِنْ جُذُوْعِ الْشَّجَرْ مَقْطُوْعٌ !
أَنَا وَانْ كُنْتُ مَاتَدْرِيْ ’, تَرَىَ جُذُوْرِ الْشَجَرْ مِنِّيْ..
وَاذّا كَانَ الزَّعَلْ [ مُزْحِهِ ] طِلْبَتُكِ قَفَلَ الْمَوْضُوْعِ ..
تَرَىَ بَعْضَ المِزُوحُ جُرُوْحِ بِالُخافِقَ ( يَكُوْنِيّ )
وَأَنَا بِصَبْرٍ عَلَىَ ظُلْمِكَ وَأَقُوْلُ أَنْ الزَّعَلْ مَرْفُوْعٌ !
وَلَكِنَّ أَتْرُكُ أَفْكَارّا تُحَاوِلُ تُبْعِدُكَ عَنِّيْ
مما راق لـي